الدرس الثامن عشر: الكنز في الهيكل

1. ماذا ظهر في هيكل الله عندما إنفتح في السماء؟

رؤيا 11: 19 ---------------------------------------------------------------------

2. ماذا كان مكتوباً على لوحي الحجر في تابوت العهد؟

تثنية 10: 3- 5 -------------------------------------------------------------------

إن التابوت المحتوي على الوصايا العشر مصور في سفر الرؤيا بكونه موجود في المقدس في السماء. تشكل وصايا الله قانون حكومته العالمية. يعلن المرنم بأن مملكة الله "على الكل تسود" وبأن كل الملائكة "فاعلين أمره." مزمور 103: 19، 20. إن الوصايا العشرة مدونة في خروج 20: 3- 17.

3. ما الذي يهين الله؟

رومية 2: 23 ---------------------------------------------------------------------

4. لماذا يدعو هذا الموضوع إلى إنتباه خاص اليوم؟

مزمور 119: 126 ---------------------------------------------------------------

5. كيف نبين محبتنا لله؟

يوحنا 14: 15 --------------------------------------------------------------------

6. ما هو الدليل بأننا نعرف الله؟

1يوحنا 2: 3 ----------------------------------------------------------------------

"من قال: قد عرفته وهو لا يحفظ وصاياه، فهو كاذب وليس الحق فيه." 1يوحنا 2: 4.

"بهذا نعرف أننا نحب أولاد الله: إذا أحببنا الله وحفظنا وصاياه. فإن هذه هي محبة الله: أن نحفظ وصاياه. ووصاياه ليست ثقيلة." 1يوحنا 5: 2، 3.

7. بحسب كلمات يسوع، ماذا ينبغي أن نفعل حتى بالوصايا الصغرى؟

متى 5: 19 -----------------------------------------------------------------------

"لا تظنوا إني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل. فإني الحق أقول لكم: إلى أن تزول السماء والأرض لا يزول حرف واحد أو نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل." متى 5: 17، 18.

كمثال لنا، كان يسوع حذراً أن "نكمل كل بر." متى 3: 15.

8. ماذا تنبأ إشعياء حول ما سيقوم به يسوع؟

إشعياء 42: 21 -------------------------------------------------------------------

لاحظوا كيف أن يسوع عظم الوصيتين السادسة والسابعة:

"قد سمعتم أنه قيل.... لاتقتل." "وأما أنا فأقول لكم: إن كل من يغضب على أخيه باطلاً يكون مستوجب الحكم." متى 5: 21، 22.

"قد سمعتم أنه قيل.... لا تزن. وأما أنا فأقول لكم: إن كل من ينظر إلى امرأة ليشتهيها، فقد زنى بها في قلبه." متى 5: 27، 28.

9. علامَ كان يحتوي ناموس الوصايا الذي قد أبطله المسيح بجسده؟

أفسس 2: 15 ---------------------------------------------------------------------

10. ماذا كان يُدعى الفصح؟

خروج 12: 43 -------------------------------------------------------------------

في أزمنة العهد القديم كان شعب الله يؤدون فرائض طقسية من ضمنها قرابين المحرقة ورش الدم (حزقيال 43: 18). إلا أنه لم يكن دم ثيران وتيوس الذي كان يرفع خطاياهم (عبرانيين 10: 4)، كانت هذه الفرائض وسائل لعرض إيمانهم بالمسيح ونيل بره بالإيمان (عبرانيين 11: 4، 28). وبما أن هذه القوانين المؤقتة لم تكن إلا ظل للمسيح، لذا فإنه لم يكن ثمة حاجة بها بعد موته.

11. ما هو الصك الذي كان ضدنا الذي محاه المسيح عنا مسمراً إياه بالصليب؟

كولوسي 2: 14 -------------------------------------------------------------------

12. مع ذلك ما هو الشيء الذي لن يغيره الله؟

مزمور 89: 34 -------------------------------------------------------------------

13. هل خرجت الوصايا العشرة من شفتيه؟

خروج 20: 1 ---------------------------------------------------------------------

ينبغي أن لا نخلط الفرائض الطقسية بالناموس الأدبي الملخص في الوصايا العشرة. كما أن الله لا يتغير (يعقوب 1: 17)، فكذلك بالنسبة لوصاياه. إن وصايا الله هي بره (مزمور 119: 172) الذي يضعه فينا عندما يبررنا (قارن رومية 3: 22 مع عبرانيين 10: 16، 17).

14. ما هو الناموس الذي له أهمية حقيقية بالنسبة للمسيحي؟

1كورنثوس 7: 19 ----------------------------------------------------------------

15. كيف وصف بولس وصايا الله؟

رومية 7: 12 ---------------------------------------------------------------------

16. إن النظر إلى الناموس يشبه رجلاً عاملاً ماذا؟

يعقوب 1: 23- 25 ----------------------------------------------------------------

17. ماذا يبين لنا الناموس عندما ننظر إليه كما إلى مرآة؟

رومية 3: 20 (الجزء الأخير) ------------------------------------------------------

18. هل كنا سنعرف ما هي الخطية لولا الناموس؟

رومية 7: 7 -----------------------------------------------------------------------

19. بماذا أيضاً تُقارن وصايا الله؟

أمثال 6: 23 ----------------------------------------------------------------------

20. لأن ناموس الله يكشف لنا الخطية في حياتنا، لذا فإنه يلعب دوراً هاماً في فعل ماذا للنفس؟

مزمور 19: 7 --------------------------------------------------------------------

21. هل للناموس القوة على تبريرينا عندما يبين لنا خطيتنا؟

رومية 3: 20 (الجزء الأخير) ------------------------------------------------------

22. من وحده يمكنه أن يخلصنا؟

أعمال 4: 10، 12 ----------------------------------------------------------------

23. أفنبطل الناموس؟

رومية 3: 31 ---------------------------------------------------------------------

"أن أفعل مشيئتك يا إلهي سررت، وشريعتك في وسط أحشائي." مزمور 40: 8.

"وأريد أن تُقرر هذه الأمور، لكي يهتم الذين آمنوا بالله أن يمارسوا أعمالاً حسنة." تيطس 3: 8.

"لأن أجرة الخطية هي موت." رومية 6: 23.

24. ما هي الخطية؟

1يوحنا 3: 4 ----------------------------------------------------------------------

25. هل تُحسب الخطية إن لم يكن ناموس؟

رومية 5: 13 ---------------------------------------------------------------------

"وقوة الخطية هي الناموس." 1كورنثوس 15: 56.

26. إذاً لو كان الناموس قد أُبطل، لما كان هناك خطية فيما بعد؟

رومية 4: 15 ---------------------------------------------------------------------

من ثم كان ممكناً ليسوع أن يزيل الخطية من دون حاجة إلى المعاناة. إذ كل ما كان عليه فعله هو تغيير الناموس. أن يعيد كتابة الناموس، ولم يكن هناك المزيد من الإنتهاك، ولم يكن ثمة حاجة أن يدفع أحد الجزاء. لم يكن ثمة حاجة إلى موت المسيح.

إن حقيقة موت المسيح بعينها هي أقطع دليل بأنه ما كان ليغير ناموسه. لأن "زوال السماء والأرض أيسر من أن تسقط نقطة واحدة من الناموس." لوقا 16: 17.

27. ماذا ينبغي أن يكون الله في نفس الوقت الذي فيه يبرر أولئك الذين يؤمنون بيسوع؟

رومية 3: 26 ---------------------------------------------------------------------

28. كم ستثبت وصايا الله كلها؟

مزمور 111: 7، 8 ---------------------------------------------------------------

"ناموس الرب كامل يرد النفس. شهادات الرب صادقة تُصيّر الجاهل حكيماً. وصايا الرب مستقيمة تفرح القلب. أمر الرب طاهر ينير العينين. خوف الرب نقي ثابت إلى الأبد. أحكام الرب حق عادلة كلها. أشهى من الذهب والإبريز الكثير، وأحلى من العسل وقطر الشهاد. أيضاً عبدك يحذر بها، وفي حفظها ثواب عظيم." مزمور 19: 7- 11.

 

على ضوء كلمة الله...

 أفهم بأن ناموس الوصايا العشرة هو المعيار الأدبي الأعلى لله، وأختار بنعمته أن أطيعه.

 أفهم بأن ناموس الله يعرف الخطية والبر، ولا يمكن أن يتغير.

 أفهم بأن الفرائض التي كانت ترمز إلى عمل المسيح الكفراي كانت القوانين الوحيدة التي أثر موته عليها.